(الحلقة السادسة)
18 - فسار رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا تشك قريش إلا أنه واقف عند المشعر الحرام بالمزدلفةِ -كما رواهأبوداود، وابن الجارود، والبيهقي- وزاد مسلم: ويكون منزله ثَمَّ كما كانت قريش تفعل في الجاهلية ــ فأجاز رسول الله - صلى الله عليه وسلم- حتى عرفة فوجد القبة قد ضربت له بنمرة فنزل